الأحد، 11 نوفمبر 2012

كأي صباح ,,



هو فقط صباح مثل كل الصباحات ,, 

وكعادتي متأخرهـ
وبنفس الأسباب ,, ليس شهوة بالنوم !!
وكم يروق لي ان ازور مساحات متعتي في الليل ولا أنام ؟
تضحكني نفسي ,, بقدر مالا تبالي فهي تبلي حسناً 


وكأي الصباحات هذا .. هو فقط جزء من الحالة 
واعتادت ان تعود لي تلك الحاله  ولا تبالي !
تسايرها مشاعري والوقت ينفجر من تأخري ..
صباحي هذه المره حاله لا اعرف توقيتها 
يعلوا مزاجي بها ولا ابالي 
 وكم يروق لك أن تتوسط ساحات متعتي وحدك بلا زحام

ليست هناك تعليقات: